لينا حيا فينا !
في مثل هذا اليوم غادرتنا لينا بن مهني. وتخليدا لذكراها ولنضالها، أحدث الإتحاد الأوروبي جائزة تحمل إسمها.
ننشر اليوم المقالات الفائزة بالدورة الأولى لجائزة لينا بن مهني لحرية التعبير:
" لأسامة سليم.سورة الكورونا 1."
" لتبر النعيمي.مهاجرون غير نظاميّين زمن الكورونا. دروب الآلام لا تنتـهي في تـــونس 2. "
ليسر الجويني. " In Tunisia, women stand on the frontlines" of targeted hate speech online". 3
لخديجة معلّى."Sur les traces de Lina Ben Mhenni la ‘faiseuse de vie’ !" .4
article_de_khadija_taoufik_moalla.pdf